الإبتكار إلى التنفيذ الحدث الأقوى فى السعوديه

علي مدار يومين متتاليين ( ٢٥ + ٢٦ نوفمبر الحالي ) وبنجاح باهر انعقد حدث الإبتكار إلى التنفيذ وبحضور مميز  من كبار التنفيذيين والمسئولين من جهات عدة بالمملكة وبتنظيم وإشراف من معهد رابطة الذكاء العالمى ( GIA ) وقد صرح سعد الرصيص المدير العام ان مثل هذه الاحداث هامه جداً لمواكبة رؤية المملكة ٢٠٣٠ وسوف نعمل على مدار ٢٠٢٥ فى اقامة احداث هامه وبحضور اكفأ الخبراء  العالميين واكد محمود شرف المدير التنفيذي للعمليات آنّ مثل هذه الاحداث اضافة كبيره إلى رابطة الذكاء العالمى بالاضافه الي المجال الأساسي فى التدريب والاستشارات وعلق محمد الخضري انه بالرغم من التحديات والصعوبات التى قابلت اقامة هذه الفعاليه إلا انه الجميع عمل على قدماً وساق وبتعاون رائع من مستشار العلاقات العامه ناصر الشامى احد كوادر صناعة الإعلام بالمملكه والذي كان يشغل منصب مدير عام ادارة الإعلان بالمجموعه السعوديه للابحاث والإعلام وبمشاركة ايه عمران والتى عملت وإجادة بمستوى عالي جداً  واشار صلاح رشاد المدير الاستراتيجى ان خبرتنا فى هذا المجال تعدت الخمسة عشر عام ونتعامل مع اكفأ الخبراء والمتحدثين العالميين وسوف يشهد عام ٢٠٢٥ احداث هامه تواكب رؤية المملكة ٢٠٣٠ واضاف وسام عبد الحفيظ مدير العمليات وإدارة المشاريع ان التنظيم والحضور كان على اعلي مستوى وهذا ما عهدناه دائماً فى مثل هذه الاحداث

ناقش خبراء عالميون في الابتكار والتحول

الرقمي كيفية مواجهة التحديات المستقبلية لتوجيه الشركات نحو النمو المستدام خلال ملتقى “الابتكار إلى التنفيذ” الذي انعقد يومي الاثنين والثلاثاء 25 و 26 نوفمبر الجاري بفندق نارسيس رويال الرياض

الملتقى ناقش أهم أسباب فشل الابتكارات وسلط الضوء أيضا على كيفية تنظيم جهـود الابتكار بفاعلية التكيف مـع نظام الغد.

جمع الملتقى نخبة من القــادة والمبدعين والمفكرين من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة لاستكشاف سبل التحــول والتكيـف في عالم أصبحت فيه التحولات الإستراتيجية ضرورة حاسمة وليست خيارا لبقاء المؤسسات ومواكبتها وتطورها.

كما تناول الملتقى أهمية اختبار الأفكار التجارية والتحقق من صحتها من خلال تصميم الحلول العملية والعلمية لتلبية احتياجات الشركات مع التحكم في المخاطر لتعزيز الابتكار.

تزامن إقامة هذا الملتقى مع سعي المملكة إلى تعزيز مجال الابتكار عبر عدة مبادرات ومشروعات هامة من بينها إطلاق بوابة الوصول المفتوح لأكثر من ألف معمل ومختبر بحثي.

وكانت المملكة قد أنشأت هيئة لتنمية البحث والتطوير والابتكار منتصف 2021، وحددت له 4 أولويات رئيسية لتحقيق تطلعاتها في هذا الشأن تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصادات المستقبل، بما يُعزز من تنافسية المملكة عالميا وريادتها، وبما يتماشى مع توجهات رؤية 2030 وتعزيز مكانتها كأكبر اقتصاد في المنطقة.

وكان من بين المشاركين فى ملتقى “الابتكار إلى التنفيذ” ديفيد بلاند – خبير في الابتكار ومؤلف لأهم الكتب والأكثر مبيعا، والتي تُدرس كتبه كمرجع أساسي في دراسات إدارة الأعمال وريادة الأعمال في العديد من الجامعات البارزة حول العالم، مثل جامعة هارفارد، جامعة ستانفورد، جامعة كولومبيا، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، جامعة أكسفورد، وجامعة كامبردج.

كما شارك البروفيسور يواكيم دي فوس – خبير في الابتكار والاستشراف والتحول الرقمي، عمل كمستشار استراتيجي لأكثر من 600 شركة عالمية، وقدم العديد من الاستشارات لمشاريع كبرى مع بيل جيتس. مؤسس “حياة الغد” Living Tomorrow، حيث يشارك برؤيته حول كيفية تعزيز الابتكار في المؤسسات.

في حين قدم رامون فولينجز – الرئيس التنفيذي لجمعية الابتكار والإبداع في أوروبا (Innovation and Creativity Association) ، وعضو في مجلس إدارة جيني (Gini) استراتيجيات تعزيز التفكير الإبداعي وتطوير ثقافة الابتكار داخل المؤسسات .

اترك تعليقاً